Hadits-hadits seputar Imam Mahdi
Hadits-hadits seputar Imam Mahdi
Berikut adalah beberapa hadits yang membahas seputar Imam Al Mahdi.
الأول: عن أبي سعيد الخدري : قال رسول الله : "يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صَحاحا، وتكثر الماشية، وتعظم الأمة، ويعيش سبعا أو ثمانيا"؛
الثاني: قال الإمام أحمد في مسنده: حدثنا محمد بن جعفر: حدثنا عوف عن أبي الصديق الناجي عن أبي سعيد الخدري : قال رسول الله : "لا تقوم الساعة حتى تمتلئ الأرض ظلما وعدوانا، قال: ثم يخرج رجل من عِترتي -- أو من أهل بيتي --، يملؤها قِسطا وعدلا كما ملئت ظلما وعدوانا".
الثالث: عن أبي سعيد الخدري : قال رسول الله : "المهدي مني، أجلى الجبهة، أقنى الأنف، يملأ الأرض قِسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجَورا، ويملك سبع سنين".
الرابع: وعن أبي سعيد الخدري قال: خشينا أن يكون بعد نبينا حدث، فسألنا نبي الله فقال: "إن في أمتي المهدي يخرج، يعيش خمسا أو سبعا أو تسعا"—زيدٌ العمّيُّ الشاكُّ -- قال: قلنا: وما ذاك؟ قال: "سنين"، قال: "فيجيءُ إليه الرجل، فيقول: يا مهديُّ أعطني، أعطني"، قال: "فيحثي له في ثوبه ما استطاع أن يحملَه".
الخامس: عن علي : قال رسول الله : "المهدي منا أهل البيت، يصلحه الله في ليلة".
السادس: عن أم سَلَمة ا قالت: سمعت رسول الله يقول: "المهدي من عِترتي، من وَلَد فاطمة".
السابع: قال الحافظ ابن قيم الجوزية في "المنار المنيف" ص 147-148: (وقال الحارث بن أبي أسامة في مسنده: حدثنا إسماعيل بن عبد الكريم: حدثنا إبراهيم بن عقيل عن أبيه، عن وهب بن منبه، عن جابر قال: قال رسول الله : "ينزل عيسى ابن مريم، فيقول أميرهم المهدي: "تعال صلِّ بنا"، فيقول: "لا؛ إن بعضهم أمير بعضٍ، تكرمة الله لهذه الأمة"، وهذا إسناد جيد).
الثامن: عن ابن مسعود عن النبي أنه قال: "لو لم يبقَ من الدنيا إلا يوم، لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلا مني -- أو من أهل بيتي -- يواطئ اسمه اسمي، واسم أبيه اسم أبي"، زاد في حديث فِطْر: "يملأ الأرض قِسطا وعدلا، كما ملئت ظلما وجَورا".
التاسع: قال الإمام أحمد: حدثنا سفيان بن عُيَيْنة: حدثنا عاصم عن زِرٍّ عن عبد الله عن النبي قال: "لا تقوم الساعة حتى يلِيَ رجل من أهل بيتي، يواطئ اسمه اسمي".
العاشر: رواه الإمام أحمد عن علي مرفوعا بلفظ: "لو لم يبقَ من الدهر إلا يوم، لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جَورا"
الحادي عشر: عن الجريري، عن أبي نضرة قال: كنا عند جابر بن عبد الله ما قال: "يوشك أهل العراق أن لا يُجبى إليهم قفيز ولا درهم"، قلنا: من أين ذاك؟ قال: "من قبل العجم؛ يمنعون ذلك"، ثم قال: "يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولا مدي"، قلت: من أين ذاك؟ قال: "من قبل الروم"، ثم سكت هنية، ثم قال: قال رسول الله : "يكون في آخر أمتي خليفة يحثي المال حثيا، لا يعده عدا"، قال: قلت لأبي نضرة وأبي العلاء: "أتريان أنه عمر بن عبد العزيز؟ فقالا: لا".
الثاني عشر: عن عائشة أم المؤمنين ا قالت: "عبث رسول الله في منامه، فقلنا: "يا رسول الله، صنعت شيئا في منامك لم تكن تفعله"، فقال: "العَجَبُ أن ناسا من أمتي يؤمون البيت لرجل من قريش، قد لجأ بالبيت، حتى إذا كانوا بالبيداء خُسِفَ بهم"، فقلنا: "يا رسول الله، إن الطريق قد يجمع الناس"، قال: "نعم، فيهم المستبصر والمجبور وابن السبيل، يهلكون مَهْلِكا واحدا، ويَصدُرون مصادر شتى، يبعثهم الله على نياتهم"
الثالث عشر: عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : "يبايع لرجل بين الركن والمقام، ولن يستحل البيت إلا أهله، فإذا استحلوه فلا يسأل عن هلكة العرب، ثم يأتي الحبشة، فيخربونه خرابا لا يعمر بعده أبدا، وهم الذين يستخرجون كنزه".
الرابع عشر: عن أبي هريرة : قال رسول الله : "لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق، فيخرج إليهم جيش من المدينة، من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافوا قالت الروم: "خلوا بيننا وبين الذين سَبَوا منا نقاتلهم"، فيقول المسلمون: "لا والله، لا نخلي بينكم وبين إخواننا"، فيقاتلونهم، فيفر ثلث لا يتوب الله عليهم أبدا، ويقتل ثلثهم أفضل الشهداء عند الله، ويَفتح الثلث، لا يفتنون أبدا، فيفتحون قسطنطينية، فبينما هم يقتسمون الغنائم، قد علقوا سيوفهم بالزيتون، إذ صاح فيهم الشيطان: "إن المسيح قد خلفكم في أهليكم"، فيخرجون—وذلك باطل --، فإذا جاءوا الشام خرج، فبينما هم يعدون للقتال، يسوون الصفوف، إذ أقيمت الصلاة، فينزل عيسى ابن مريم عليه وعلى نبينا السلام فأَمَّهم، فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء، فلو تركه لانذاب حتى يَهلِك، ولكن يقتله الله بيده، فيريهم دمه في حربته".
الخامس عشر: عن جابر بن عبد الله ما قال: سمعت رسول الله يقول: "لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق، ظاهرين إلى يوم القيامة، فينزل عيسى ابن مريم، فيقول أميرهم: "تعال، صلِّ لنا"، فيقول: "لا، إن بعضكم على بعض أمراء، تكرمة الله هذه الأمة". وعند الإمام أحمد من حديث جابر أيضا: "...فإذا هُمْ بعيسى ابن مريم، فتقام الصلاة، فيقال له: "تقدم يا روح الله"، فيقول: "ليتقدم إمامكم فليصلِّ بكم".
الأول: عن أبي سعيد الخدري : قال رسول الله : "يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صَحاحا، وتكثر الماشية، وتعظم الأمة، ويعيش سبعا أو ثمانيا"؛
الثاني: قال الإمام أحمد في مسنده: حدثنا محمد بن جعفر: حدثنا عوف عن أبي الصديق الناجي عن أبي سعيد الخدري : قال رسول الله : "لا تقوم الساعة حتى تمتلئ الأرض ظلما وعدوانا، قال: ثم يخرج رجل من عِترتي -- أو من أهل بيتي --، يملؤها قِسطا وعدلا كما ملئت ظلما وعدوانا".
الثالث: عن أبي سعيد الخدري : قال رسول الله : "المهدي مني، أجلى الجبهة، أقنى الأنف، يملأ الأرض قِسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجَورا، ويملك سبع سنين".
الرابع: وعن أبي سعيد الخدري قال: خشينا أن يكون بعد نبينا حدث، فسألنا نبي الله فقال: "إن في أمتي المهدي يخرج، يعيش خمسا أو سبعا أو تسعا"—زيدٌ العمّيُّ الشاكُّ -- قال: قلنا: وما ذاك؟ قال: "سنين"، قال: "فيجيءُ إليه الرجل، فيقول: يا مهديُّ أعطني، أعطني"، قال: "فيحثي له في ثوبه ما استطاع أن يحملَه".
الخامس: عن علي : قال رسول الله : "المهدي منا أهل البيت، يصلحه الله في ليلة".
السادس: عن أم سَلَمة ا قالت: سمعت رسول الله يقول: "المهدي من عِترتي، من وَلَد فاطمة".
السابع: قال الحافظ ابن قيم الجوزية في "المنار المنيف" ص 147-148: (وقال الحارث بن أبي أسامة في مسنده: حدثنا إسماعيل بن عبد الكريم: حدثنا إبراهيم بن عقيل عن أبيه، عن وهب بن منبه، عن جابر قال: قال رسول الله : "ينزل عيسى ابن مريم، فيقول أميرهم المهدي: "تعال صلِّ بنا"، فيقول: "لا؛ إن بعضهم أمير بعضٍ، تكرمة الله لهذه الأمة"، وهذا إسناد جيد).
الثامن: عن ابن مسعود عن النبي أنه قال: "لو لم يبقَ من الدنيا إلا يوم، لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلا مني -- أو من أهل بيتي -- يواطئ اسمه اسمي، واسم أبيه اسم أبي"، زاد في حديث فِطْر: "يملأ الأرض قِسطا وعدلا، كما ملئت ظلما وجَورا".
التاسع: قال الإمام أحمد: حدثنا سفيان بن عُيَيْنة: حدثنا عاصم عن زِرٍّ عن عبد الله عن النبي قال: "لا تقوم الساعة حتى يلِيَ رجل من أهل بيتي، يواطئ اسمه اسمي".
العاشر: رواه الإمام أحمد عن علي مرفوعا بلفظ: "لو لم يبقَ من الدهر إلا يوم، لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جَورا"
الحادي عشر: عن الجريري، عن أبي نضرة قال: كنا عند جابر بن عبد الله ما قال: "يوشك أهل العراق أن لا يُجبى إليهم قفيز ولا درهم"، قلنا: من أين ذاك؟ قال: "من قبل العجم؛ يمنعون ذلك"، ثم قال: "يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولا مدي"، قلت: من أين ذاك؟ قال: "من قبل الروم"، ثم سكت هنية، ثم قال: قال رسول الله : "يكون في آخر أمتي خليفة يحثي المال حثيا، لا يعده عدا"، قال: قلت لأبي نضرة وأبي العلاء: "أتريان أنه عمر بن عبد العزيز؟ فقالا: لا".
الثاني عشر: عن عائشة أم المؤمنين ا قالت: "عبث رسول الله في منامه، فقلنا: "يا رسول الله، صنعت شيئا في منامك لم تكن تفعله"، فقال: "العَجَبُ أن ناسا من أمتي يؤمون البيت لرجل من قريش، قد لجأ بالبيت، حتى إذا كانوا بالبيداء خُسِفَ بهم"، فقلنا: "يا رسول الله، إن الطريق قد يجمع الناس"، قال: "نعم، فيهم المستبصر والمجبور وابن السبيل، يهلكون مَهْلِكا واحدا، ويَصدُرون مصادر شتى، يبعثهم الله على نياتهم"
الثالث عشر: عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : "يبايع لرجل بين الركن والمقام، ولن يستحل البيت إلا أهله، فإذا استحلوه فلا يسأل عن هلكة العرب، ثم يأتي الحبشة، فيخربونه خرابا لا يعمر بعده أبدا، وهم الذين يستخرجون كنزه".
الرابع عشر: عن أبي هريرة : قال رسول الله : "لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق، فيخرج إليهم جيش من المدينة، من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافوا قالت الروم: "خلوا بيننا وبين الذين سَبَوا منا نقاتلهم"، فيقول المسلمون: "لا والله، لا نخلي بينكم وبين إخواننا"، فيقاتلونهم، فيفر ثلث لا يتوب الله عليهم أبدا، ويقتل ثلثهم أفضل الشهداء عند الله، ويَفتح الثلث، لا يفتنون أبدا، فيفتحون قسطنطينية، فبينما هم يقتسمون الغنائم، قد علقوا سيوفهم بالزيتون، إذ صاح فيهم الشيطان: "إن المسيح قد خلفكم في أهليكم"، فيخرجون—وذلك باطل --، فإذا جاءوا الشام خرج، فبينما هم يعدون للقتال، يسوون الصفوف، إذ أقيمت الصلاة، فينزل عيسى ابن مريم عليه وعلى نبينا السلام فأَمَّهم، فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء، فلو تركه لانذاب حتى يَهلِك، ولكن يقتله الله بيده، فيريهم دمه في حربته".
الخامس عشر: عن جابر بن عبد الله ما قال: سمعت رسول الله يقول: "لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق، ظاهرين إلى يوم القيامة، فينزل عيسى ابن مريم، فيقول أميرهم: "تعال، صلِّ لنا"، فيقول: "لا، إن بعضكم على بعض أمراء، تكرمة الله هذه الأمة". وعند الإمام أحمد من حديث جابر أيضا: "...فإذا هُمْ بعيسى ابن مريم، فتقام الصلاة، فيقال له: "تقدم يا روح الله"، فيقول: "ليتقدم إمامكم فليصلِّ بكم".